اندلعت فوضى تحت قبة البرلمان عندما أصر النائب علي الطراونة على الحديث وعتراض على عدم منحه الفرصة ولكون الجلسة تشريعية وليست جلسة مراقبة عامة قرر الرئيس عبدالمنعم العودات البدء بجدول اعمال الجلسة وتأجيل حديث النواب غير المسجلين لاحقا، إلا أن الطراونة أصر على الحديث تاركا مقعده.
الرئيس حذر من التصويت على إخراجه من الجلسة والنائب الطراونة يغادر الجلسة معترضا على ما حدث .